جولى مشرفه
الساعه الان : الدوله : عدد المساهمات : 810 تاريخ التسجيل : 07/03/2013 MMS : . : الموقع : منتديات أمــــاره السٌّمعَة : 1
| موضوع: يستحـــقَ الـوقف َ هنأأأ الخميس 07 نوفمبر 2013, 7:38 pm | |
| [b]يستحـــقَ الـوقوف َ هنأأأ
رأق لي ِ الطرح َ أحببت انقلهآ لكم َ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
/
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
. قررت الضفادع ذات يوم إجراء مسابقة لتسلق واحدة من أكبر الأشجار في الغابة ... اجتمعت الضفادع حول تلك الشجرة وبدأت مجموعة منهم بالتسلق. لم يكن أحد من جمهور الضفادع يعتقد أن أحداً يمكنه تسلق الشجرة ... وكانت تتردد عبارات كثيرة بينهم مثل... كم هي صعبة لن يستطيعوا الوصول إلى قمة الشجرة...! مستحيل أن يتسلقوها إنها عالية جداً...!! وفعلاً بدأت الضفادع تتساقط من على الشجرة إلا واحداً تمكن من التسلق من دون إبطاء...!! ومع تزايد الصراخ من الضفادع ... حاذر ... سوف تقع ... الأفضل لك أن تنزل فسقوطك الآن خير من سقوطك لاحقاً ... إنظر مقدار الخطر الذي أنت فيه.... إلا أن الضفدع استمر بالصعود إلى أعلى الشجرة... أراد الجميع معرفةكيف تمكن هذا الضفدع من التسلق ... فذهبوا إليه وسألوه عن السر... ليكتشفوا أن هذا الضفدع كان أصماً (لا يسمع)...!!! . . . للوصولَ للقمةَ عليكَ آحيآنآ آغلآقَ آذآنكَ جيدآ ... ليسَ كلّ مآ يقآلَ صآلحَ للآنصآتَ ... لآ تسمحّ لهمّ ببثّ الرعبَ فيكَ ... ولآ آحبآطِ عزيمتكَ ... لآنّ تحقيقَ آحلآمكَ ونصركَ سيجعلهمّ يرونَ كمّ آنهمّ فىشلونَ ... . .
:
:
:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] . . لآ آحدّ سويَ نفسيِ ... آنآ آؤمنَ بشدةَ آننآ آنّ لمْ نستطعّ آسعآدَ نفسنآ لنّ يستطيعَ آحدّ آسعآدنآ مهمآ كآنَ مقربآ ... . آحيآنآ آستيقضُ الصبحَ ودآخليِ يعتصرّ ...آبدآ بالتذمرّ ...والتآففّ ..والسخطّ على كلّ منّ حوليِ ... ولكنّ سرعآنَ مآ آركضُ آمآمَ مرآتيِ وآقفُ آمآمهآ ... تعرفَ لمآذآ ...؟ حتيَ آريَ بآمّ عينيِ نعمَ الله عليّ .... آنآ آصبحتُ حيةّ ..على آرضِ البسيطةَ وغيريِ وآرهمْ الثريَ ... آنآ آتنفسَ بلآ مسآعدةَ آجهزةَ ...آذنّ آنآ بخيرّ ... آنآ آقفُ علىَ رجليِ ..بينمآ غيريِ لآ يستطيعَ المشيءَ ... آنآ فيِ بيتيِ وسطَ آهليِ ...غيريِ شردهُ ظلمَ البشرِ وآسكنهُ الجبروتَ المخيمآتَ ... وآنّ آعدّ سببَ سعآدتيِ لنّ آحصيهآ .... . . جلستُ مرةَ معَ صديقَ قديمَ آصبحَ اليومَ طبيبَ آمرآضَ نفسيةَ .... آخبرنيِ شيءّ جميلَ ... قآلَ ليِ لحظةَ تشعرينَ بالهمّ والحزنَ والنكدَ .... غيريِ ثيآبكِ وتزينيِ وتعطريِ ... غيريِ الموسيقيَ التيِ تستمعينهآ ... غآدريِ مكآنكِ آنّ لزمَ الآمرّ .... ستشعرينَ آنكِ بخيرّ ... فعلآ جربتهآ ووصفةَ مريحةَ جدآ ...التغيرّ والفرجّ يآتيِ من الدآخلَ ليسَ من عندِ الآخرينَ ... . . وآخيرآ ... لآ تنتظرّ آنّ يآتيِ ىحدّ ليفرجّ همكّ آو يخرجكَ منّ وجعكَ ...آنتَ وحدكَ منّ سيمسكَ يدَ نفسهَ ويقفُ منّ جديدَ ....!
: :
:
:
.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] . يُحكي أنهُ كانت هُناك فتاةٌ جميلةٌ صغيرةُ السنِ إعتادت الذهاب إلي بُحيرةٍ بجانب منزلها .. تتأمل فيها إنعكاس صورتها علي الماء الساكن الرائق .. وذات يومٍ أخذت معها أخاها الصغير .. وبينما هي تتأملُ وتُصففُ شعرها علي ماء البُحيرة مع إنعكاسِ صورة شديد الجمال والروعة .. أخذ أخُوها حجراً وألقاهُ في البُحيرة فتموُّج ماءُ البُحيرة وأضطربت صورةُ الفتاة ! فغضبت بشدة وبدأت تُحاولُ جاهدةً أنْ تُوقف تموج ماء البُحيرة فهي لمْ تألفهُ هكذا ! وظلتْ تروحُ وتجيئُ وهي مضطربة تُريدُ أن تُوقف التمُوجَ !! وبينما هي كذلك مرَّ عليها شيخٌ كبيرُ السنِ فسألها ما بكِ ؟! حكت الفتاةُ لهُ القصة فقال لها : سأطرحُ عليكِ حلاً للمُشكلة .. ولكني أري أن حلي صعبٌ جداً عليكي ! قالت : سأُحاولُ تنفيذهُ مهما كلفني ذلك .. فقال لها : ( دعي البُحيرة حتي تسكُن ) ! . . علمتنيِ الحيآةَ آنَ حلّ المشآكلَ بسرعةَ وبدونَ تفكيرَ قدَ يجعلَ الآمرَ يسوءَ آكثرَ ... دعَ كلّ شيءّ يهدآ ورآقبَ منّ بعيدَ الصورةَ الىَ آنَ تهدآ ... ستجدَ آنَ كلّ شيءَ بالصبرّ يصبحَ ممكنَ ... فيِ وسطِ الغضبَ نحنَ نكسرَ لآ نصلحَ .... . متيَ مآ تعكرتّ بحيرةَ الحيآةَ ...دعهآ تهدآ ستريَ بوضوحَ الصورةَ ...
:
:
:
: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لمْ نكنَ يومآ علىَ يقينٍ آننآ سنيعشُ للغدّ ... بقدرِ ذلكَ اليقينَ آنّ الغدّ ربمآ لنّ يآتيِ وآنّ الموتَ آقربَ منَ الحيآةَ .... وبالرغمِ منّ ذلكَ اليقينَ فيِ دآخلنآ حيرةٌ لآ تهدآ ... ولنّ تهدآ فيِ يومآ ... ومعَ كلّ شروقِ نمآرسُ نفسَ الآجرآمَ ... آجرآمُ فيِ حقّ الذآتِ ...! آجرآم لآ نحآسبُ عليهِ ...لآننآ المذنبونَ والمظلومينَ فيِ نفسِ الوقتْ ... ولكنّ ... قبلَ رحيلنآ ...قبلَ الفنآءَ ...هلّ ستكونَ لنآ الجرآةَ ونعترفُ بآخطآئنآ ...! هلّ سيحينَ ذلكَ الوقتْ الذيِ نقفُ فيهِ آمآم المرآةِ ونعترفَ آنّ آنعكآسَ الصورةَ ... يشبهنآ لكنّ ليسَ نحنَ ...! هلّ فكرتمْ فيِ لحظةَ وآحدةَ ....! كمّ ...حلمآ قتلنآ بتخآذلنآ وأستسلآمنآ ...! كمّ ...نبضةِ قلبِ آعدمنآ بسوطِ عقلٍ آمآمَ مشنقةِ (العيبِ)... كمّ... بسمةٍ زيفنآ حتيّ لآ نحآسبَ على دمعةِ صدقٍ .... كمْ ...جرحآ آخفينآ حتيّ نقولَ نحنُ بخيرّ .... كمّ...قنآعآ نرتدي كلّ يومَ حتيّ نستطيعَ موآصلةَ الطريقَ .... كمّ ...و كمّ ...وكمّ ....!!! والنتيجةَ ...آروآحٌ مرهقةَ مصفرةّ ...تحملتْ آعبآءًا لآ طآقةَ لهآ بحملهآ .... وفيِ الحقيقةَ المجردةَ ... نحنُ مدآنونَ ...نحنُ فقطّ المدآنونَ ....! الآخرونَ ...الظروفَ ...القدرَ ...العجزّ ... مجردّ حجةَ آخترعنآهآ لنريحَ ضمآئرنآ .... نحنُ نطآلبُ بالحريةَ ...وفيِ دآخلنآ سجينٌ لم نستطعَ يومآ الآعترآفَ بهِ ... بينَ طيآتِ روحنآ ...ثقآفةُ مجتمعٍ كآملِ شيدتْ على آسسِ هشةِ ... آسآسهآ ...عآدآتُ وتقآليدَ ...والعيبْ ...ونظرةِ النآسَ ...والخوفِ منَ الآخرينَ ...! مجتمعٍ ....جعلنآ نمآرسُ الرقصَ معَ ذآتنآ بحرفيةَ .... ولكنهُ رقصٌ على الدرجِ ....!! لمْ نستطعْ يومآ الصعودَ على قمةِ آحلآمنآ وآسعآدِ ذآتنآ ... وكذلكَ لمْ ننزلّ يومآ للعيشِ علىَ آرضِ الوآقعِ وتقبلهِ كما هوَ ... وبقينآ معلقينَ فيِ الدرجِ ...بينَ الوآقعِ والخيآلَ ... بينَ آحتيآجآتنآ ...ومكآسبنآ ....ومآ قدمَ لنآ ... وقفنآ جبنآءَ ...! لمْ نطالبْ يومآ بفكّ آسرنآ ...بالحريةَ ...بقدرِ مآ طآلبنآ بتحسينِ شروطِ المعتقلّ .... كسجنآءَ لآ آملَ لهمْ فيِ الركضِ بعيدآ عنّ آسوآرِ سجونهمْ .... تلكَ السجونَ التيِ شيدنآهآ دآخلَ آروآحنآ ... سجونْ قآسيةَ وبآردةَ ومظلمةَ ...تسحبنآ للموتِ ونحنُ على قيدِ الحيآةِ ...! وتمضيِ سنينَ العمرّ ... وتمرّ الآيآمَ ... ونجدُ نفسنآ عآجزينَ عنّ مجآرآتِ الزمنِ .... نعيشُ ...ويذبلُ فيِ دآخلنآ الآنسآنَ ... ويبقيَ السؤالَ ... هلّ سنستطيعُ يومآ آسعآدَ آنفسنآ وآخرآجَ ذلكَ السجينَ للنورَ ...!!! ويبقيَ الآملّ .... :
: . :
: : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كان داخل المقلمة ... ممحاة صغيرة ...وقلمُ رصاصٍ جميل ودار حوار قصير بينهما.. . الممحاة :- كيف حالكَ يا صديقي؟ القلم :- لستُ صديقكِ! الممحاة :- لماذا؟ القلم :- لأنني أكرهكِ. الممحاة :- ولمَ تكرهني؟ قال القلم :- لأنكِ تمحين ما أكتب الممحاة :- أنا لا أمحو إلا الأخطاء . القلم :- وما شأنكِ أنتِ؟! الممحاة :- أنا ممحاة ، وهذا عملي . القلم :- هذا ليس عملاً! الممحاة :- عملي نافع ، مثل عملكَ . القلم :- أنتِ مخطئة ومغرورة . الممحاة :- لماذا؟ القلم :- لأنّ مَنْ يكتبُ أفضلُ ممّنْ يمحو كتابةَ ا قالت الممحاة :- إزالةُ الخطأ تعادلُ لصواب . أطرق القلم لحظة ، ثم رفع رأسه ، وقال:- صدقْتِ يا عزيزتي! الممحاة :- أما زلتَ تكرهني؟ القلم :- لن أكره مَنْ يمحو أخطائي . الممحاة :- وأنا لن أمحوَ ما كان صواباً . قال القلم :- ولكنني أراكِ تصغرين يوماً بعد يوم! الممحاة :- لأنني أضحّي بشيءٍ من جسمي كلّما محوْتُ خطأ . قال القلم محزوناً :- وأنا أحسُّ أنني أقصرُ مما كنت! قالت الممحاة تواسيه :- لا نستطيع إفادةَ الآخرين ، إلا إذا قدّمنا تضحية من أجلهم قال القلم مسروراً :- ما أعظمكِ يا صديقتي ، وما أجمل كلامك! فرحتِ الممحاة... وفرح القلم ... وعاشا صديقين حميمين ....لا يفترقانِ ولا يختلفان .... . . . آنّ منّ يحآولَ آصلآحَ آخطآئنآ ليسَ عدونآ ... بلّ صديقنآ همّ لآ يكرهوننآ بلّ يكرهونآ خطآئنآ ...! قدّ تختلفُ الطرقَ منّ شخصِ لآخرّ ...بينَ النصحِ والمحيّ والتحذيرَ ... ولكنّ الهدفَ وآحدَ هوّ جعلنآ آحسنَ ... آنّ كلمةَ شكرآ لآ تكلفُ الكثيرَ ... ولكنهآ تسآعدَ الذينَ يمحونَ آخطآئنآ علىَ العنآيةَ بنآ آكثرَ .... وآرشآدنآ آلىَ الطريقَ الصحيحَ ...دونَ مللّ ...[/b] | |
|
لايفღ عضو جديد
الساعه الان : الدوله : عدد المساهمات : 126 تاريخ التسجيل : 19/10/2013 . : الموقع : اماره السٌّمعَة : 3
| موضوع: رد: يستحـــقَ الـوقف َ هنأأأ الجمعة 08 نوفمبر 2013, 1:31 am | |
| | |
|
سندريلا مراقب عام
الساعه الان : الدوله : عدد المساهمات : 1283 تاريخ التسجيل : 22/01/2013 MMS : . : . : السٌّمعَة : 0
| موضوع: رد: يستحـــقَ الـوقف َ هنأأأ الإثنين 11 نوفمبر 2013, 7:56 am | |
| فعلا تستحق الوقوف جوليا تسلم الايادى وفى انتظار قادمك | |
|